- 
إذن، الخبر صحيح. انتهى الأمر. لكنّ الشاب العنيد الذي بات على مشارف العقد الرابع من العمر اختارَ أن يناور مرّة…
 
- 
حوار مع طلال شتوي: زمن زياد بدأ عام 1977 ولن ينتهي
كلنا ذات يوم تحدّثنا بلهجة زياد من دون أن نشعر بذلك، ولا يزال كثيرون على هذه الحال. لقد استقرت هذه اللغة.
 
- 
الموسيقى الصامتة: وحده زياد الرحباني قال لي أنت ترى الموسيقى
كلما كنت أذكر عبارة “الموسيقى الصامتة”، متحدّثًا عن مراجعي التراثية التي أعتبرها من مكونات التراث الصامت في منطقتنا – مثلها مثل الهندسة والزخرفة – كانت…
 
- 
تقاسيم ولغات: عن موسيقى حمَلها زياد إلينا
هذا النص، أكثر من أي شيء آخر، هو دعوة للتعرف مجدّدا على زياد الموسيقي، والاستماع إلى أعماله بآذان جديدة
 
- 
هلأ بهيك جو لشو التصليح؟
هذه الكثرة من التسجيلات هي بمثابة ذرات رماد الرحباني التي هطلت علينا. وللمرة الأولى لا أنزعج من دأب الخوارزميات على دحش كل ما يتعلّق بزياد…
 
- 
ملابَسات موت “طبيعي”
وأظن أن زياد يكتب النهاية المأساوية التي ستمشي إليها شخصيات المسرحية بشجاعة، فيكون كلّ ما يأتي قبلها، على مدى ساعتين-ثلاتة هو فقط “يوميات” هؤلاء السائرين…
 
- 
الخاتمة
لعلّنا شهدنا أجمل مقابلاته عندما حاوره الشعراء والكتاب. وكأن وجود الشعر واللغة حوله أرض خصبة لإبراز الشاعر الذي فيه.
 
- 
موجة استماع في مسرح الجريمة
رحلتنا مع الراديو من أمرك سيدنا إلى أحداث حوادث لبنانية
 
- 
عن اللغة الأم وتمرّد الابن الضادّ
كل لحن أشبه بوصفة علاجية، لكن أي داء كان يعالج؟ لم يكن زكامًا عابرًا أو صداعًا يمكن تسكينه
 
- 
“العاديّون” الذين أصابهم الجنون
شخصياته الرئيسية موجودة، لكن فكرة البطل الاستثنائي المنقذ، كما في الثقافة السائدة، لا تطأ قدمها عوالم ومسرحيات زياد الرحباني
 
- 
كنا نريد شلالاً
رغم كلّ هذا الانفلات، لم يسطّح زياد الفنون بل حرّرها. أعطاها للناس بلُغَتهم من دون المساومة على المضمون.
 
- 
إنذار من زياد الرحباني إلى الشعب اللبناني
نُشرَ هذا النص ضمن كتيّب وُزّع على مدخل “البيكاديلي” خلال فترة عرض مسرحية “بخصوص الكرامة والشعب العنيد” (1993)
 






















